اعلانات

السبت، 3 سبتمبر 2011

ستاندرد اند بورز: سندات اليورو ستحصل على تصنيف أضعف عضو - الوسيط




ستاندرد اند بورز: سندات اليورو ستحصل على تصنيف أضعف عضو
الوسيط موقع منتـديات الوَســٌـــيــطَ الإقتصاديه للاسهم والبورصه والعملات والمعادن والسلع
ستاندرد اند بورز: سندات اليورو ستحصل على تصنيف أضعف عضوالوسيط الاَسـهم الخـليَجيـةُ والعالمَيةٌ موقع منتـديات الوسيط الإقتصاديه للاسهم والبورصه و العملات والمعادن والسلع ألأخبار ألأقتصادية» أسهم خـليَجيـةُ» أسهم عربية اسهم عالمَيةٌ» بورصة خـليَجيـةُ وعالمَيةٌ
الباخ (النمسا) (رويترز) - قال رئيس التصنيفات السيادية الاوروبية في ستاندرد اند بورز يوم السبت ان اصدار سندات مشتركا لدول منطقة اليورو سيحصل على تصنيف العضو الاضعف اذا كان بضمان مشترك.
وأبلغ موريتز كرايمر العضو المنتدب للتصنيفات السيادية لمنطقة أوروبا والشرق الاوسط وافريقيا حلقة نقاشية خلال منتدى الباخ الاقتصادي أن ستاندرد اند بورز لا تجري محادثات مع الاتحاد الاوروبي بشأن الفكرة لان هذا سينطوي على تضارب مصالح.
وقال كرايمر ان سندات منطقة اليور ستأخذ على حد علمه هيكل سندات لالمانيا تشترك الولايات في اصدارها على أن تضمن كل واحدة نصيبها منها.
وقال "اذا اتخذت سندات اليورو مثل هذا الهيكل وكانت لدينا معايير عامة هناك فان الاجابة بسيطة جدا. اذا كانت لدينا سندات لمنطقة اليورو تضمنها ألمانيا بنسبة 27 بالمئة وفرنسا 20 بالمئة واليونان اثنين بالمئة فان تصنيف السندات سيكون ‪CC‬ وهو تصنيف اليونان."
وأضاف "اذا كان اصدارا مشتركا وبدون ضمانات متعددة فانه سيكون على نهج الحلقة الاضعف كما نسميه."
وقال "من المحتمل وضع هيكل مختلف. لا أعرف لاننا لا نجري محادثات مع الاتحاد الاوروبي. ليست مهتمنا أن نساعد في تحديد الهيكل أو تقديم المشورة. أقول مجددا اننا لا نفعل هذا لمنع تضارب المصالح."
كانت ستاندرد اند بورز عمدت في يوليو تموز الى خفض التصنيف الائتماني السيادي لليونان الى ‪CC‬ من ‪CCC‬ قائلة ان اعادة هيكلة الديون المقترحة من جانب الاتحاد الاوروبي تضع البلاد في وضع "التخلف الانتقائي عن السداد".
وكانت ستاندرد اند بورز اخر وكالات التصنيفات الرئيسية الثلاث التي تحذر من عجز عن السداد بعد أن اتفق قادة منطقة اليورو والبنوك على أن يتحمل القطاع الخاص جانبا من عبء حزمة الانقاذ التي تتيح لليونان مزيدا من السيولة وشروطا أيسر للاقتراض كي تظل قادرة على أداء التزاماتها.
الوسيط

ليست هناك تعليقات: