اعلانات

السبت، 13 أغسطس 2011

اعلانات الشركات لربع الثاني من عام 2011م من الوسيط - الوسيط




تعلن شركة تهامة للإعلان و العلاقات العامة و التسويق (القابضة) النتائج المالية الأولية الموحدة للفترة المنتهية في 30/6/2011 ( ثلاثة أشهر ) الوسيط » الاَسـهم السعـُـوَدية اسهم» تحليل »توصيات»إعلانات الأرباح » الاسهم السعوديه» أسهم اكتتابات اوليه موقع منتـديات الوسيط الإقتصاديه للاسهم والبورصه و العملات والمعادن والسلع الوسيط2011-07-20 (1432-08-19 ) 17:51:30 تعلن شركة تهامة للإعلان و العلاقات العامة و التسويق - القابضة - النتائج المالية الأولية الموحدة للفترة المنتهية في 30/6 /2011 1- بلغ صافي الخسائر خلال الربع الأول 2.6 مليون ريال مقابل ربح قدره 6.8 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق ، و مقارنة بصافي ربح قدره 4.1 مليون ريال للربع السابق . 2- بلغ إجمالي الربح خلال الربع الأول 3.9 مليون ريال مقابل 8.7 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق و ذلك بانخفاض قدره 55% 3- بلغت الخسائر التشغيلية خلال الربع الأول 2.9 مليون ريال مقابل ربح تشغيلي 5.1 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق . 4- بلغت خسارة السهم خلال الثلاثة أشهر 0.18 ريال مقابل ربح للسهم قدره 0.45 ريال للفترة المماثلة من العام السابق . 5- تعود سبب الخسائر إلى ما يلي : أ- خسائر إحدى الشركات التابعة و التي بدأت الدخول في مشاريع تحتاج إلى مصروفات في بداية المشروع و سينعكس أثر هذه المشروعات خلال الربع القادم . ب - تأثر أعمال إحدى الشركات الزميلة و التي لها تأثير جوهري على ربحية الشركة و لها فروع في جميع الدول العربية بما يحدث في المنطقة . جـ -تكوين مخصص بمبلغ 2.5 مليون ريال لمقابلة عدم قدرة إحدى الشركات الزميلة على الإستمرار في أعمالها و التي نحن بصدد إعادة هيكلتها . د - حيث أن الشركة بصدد إخلاء مبنى المركز الرئيسي للشركة و إعادة بنائه حسب ما تم الإعلان عنه و بناء عليه فقدت الشركة جزء كبير من عوائد إيجار المبنى و البالغ قيمته 2.4 مليون ريال للعام السابق . هـ - زيادة مخصص الزكاة عن نفس الفترة من العام السابق نتيجة إلى استلام الشركة الربوطات النهائية من مصلحة الزكاة عن الأعوام السابقة و وجود فروقات زكوية ستقوم الشركة بسدادها . و- انخفاض المبيعات بشكل عام بسبب انتهاء عقد الإعلان بمطار الملك خالد بالرياض . ( تم إعادة تبويب بعض أرقام المقارنة ) والله الموافق ...

ليست هناك تعليقات: